000 03368cam a2200289 i 4500
003 SA-RiAUC
005 20250626065051.0
008 250625s2012____su g f000 1 ara c
020 _a9786144042564
024 0 _a00000000274692
040 _aSA-JeALM
_bara
_cSA-RiAUC
_dKAC
_erda
041 1 _aara
_hund
082 0 4 _a808.83
_qSA-RiAUC
090 _a808.83
_bو ق ا
245 0 0 _aوقال نسوة :
_bقصص مترجمة /
_cترجمة خلف بن سرحان القرشي.
250 _aالطبعة الأولى.
264 1 _aمكة المكرمة :
_aبيروت :
_bنادي مكة الثقافي ؛
_bمؤسسة الانتشار العربي،
_c2012
300 _a103 صفحة ؛
_c18 سم.
336 _aنص
_btxt
_2rdacontent
_3كتاب
337 _aبدون وسيط
_bn
_2rdamedia
338 _aمجلد
_bnc
_2rdacarrier
520 _a(وقال نسوة : قصص مترجمة) التي قام بترجمتها خلف بن سرحان القرشي في حوالي (103) صفحة من القطع المتوسط (مجموعة قصصية) تضم قصصا مترجمة لأعمال سردية عالمية لكتاب من بلدان وأزمنة مختلفة، اختار الكاتب نماذج قصص عالمية يتناول فيها حياة المرأة في تلك المرحلة، من حقب أوروبا قبل عقود، فنجد في القصة الأولى "أحقا مات" للكاتب الإيطالي لويجي بيرنديللو، لتصف شخوص ركاب تلك المحطة الصغيرة لقطار قديم بين مدن إيطالية، ويشرح معاناة هؤلاء الأشخاص على نحو يؤكد أنها معاناة المسحوقين والمعدمين، من أهل الريف حينما يقحمون في مشاكل المدن وأهلها، وهذا ملمح مهم قد نتأمله حتى في هذا الزمن، فحينما نجد أن هناك خلافا لا بد أن ينشأ في صلب الحوار الحضاري، بين بيئة المدن والريف التي لا تتكافأ عادة الكفتين أبدا، مما يحتم أن يكون هناك طرف ما هو أقل في هذه المعادلة الإنسانية، أما القصة الثانية بعنوان "الآنسة بريل" للكاتبة الإنجليزية كاثرين مانسفيد، نجد فيها كما هي الحال في كل زمان ومكان امرأة، ولكل امرأة حكاية سواء أكانت تلك المرأة أما، أم بنتا، أم زوجة أم مجرد جارة جار عليها الزمن، وهذا ما أجتمعت فيه باقي قصص المجموعة، وقد اختار الكاتب حكايات هؤلاء النسوة من بين مئات الحكايات، لأنه وجد في قصة كل منهن معنى إنسانيا يتجاوز الحدث، ليلقي في نفوسنا أسئلة خلاقة تفضي إلى مزيد من الأسئلة من قبيل : لماذا حدث هذا لهذه المرأة ؟، ولماذا لم يحدث ذاك ؟، وما قيمة ما حدث ؟، وأي شيمة تستلهم من تلك الحكاية ؟
650 7 _aالقصص القصيرة
_vترجمات إلى العربية
_2aucsh
700 1 _aالقرشي، خلف بن سرحان
_eمترجم.
942 _2ddc
_cBOOK
_n0
949 _aSA-JeALM
_d250625
_uosman123
_n1
999 _c9196
_d9196