The noble scholar, jurist, historian


 His Excellency Dr. Abdul Wahhab bin Ibrahim Abu Sulaiman, may Allah have mercy on him.


 He was born in Umm Al-Qura in the year 1356 AH.

Image from OpenLibrary

الإيقاف على سبب الاختلاف / للعلامة الشيخ محمد حياة السندي ؛ حققها وخرج أحاديثها وعلق عليها مشعل بن باني الجبرين المطيري.

By: Contributor(s): Material type: TextTextPublisher: بيروت : دار ابن حزم، 1996Edition: الطبعة الأولىDescription: 47 صفحة ؛ 20 × 14 سمContent type:
  • نص
Media type:
  • بدون وسيط
Carrier type:
  • مجلد
Subject(s): DDC classification:
  • 251
LOC classification:
  • .S56 1996
Summary: يتناول كتاب (الإيقاف على سبب الاختلاف) والذي قام بتأليفه العلامة الشيخ محمد حياة السندي، موضوع (علوم إسلامية) هذا الكتاب هو رسالة مفيدة، ودرة علمية نفيسة، ضمنها مصنفها العلامة الشيخ عمر حياة السندي رحمه الله تعالى، أسباب الخلاف بين الأئمة الأعلام، وبيان الأعذار لهم في مخالفة ما صح من الأحاديث والآثار. ويخبرنا مؤلفه أن من المسائل العلمية ما يسوغ فيه الخلاف، إذ ليس كل خلاف يوجب فرقة في الصف، واختلافا في الكلمة، ويورث البغضاء والشحناء بين المسلمين، وقد كان "الأئمة المجتهدون مع مع اختلافهم فيما بينهم كان يخطئ بعضهم بعضا، ويوضح كل منهم وجهة نظره، وقد يرجع بعضهم إلى قبول بعض، ولكن اختلافهم لم يؤد إلى التهاجر والتباغض والتفرق، ولم يكونوا يجيزون لغيرهم أن يتابعوهم في اجتهادهم من غير معرفة أدلتهم".
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Call number Materials specified Status Date due Barcode
Books DR AbdElwahab Library 251 م ح م (Browse shelf(Opens below)) Available 000020558
Books DR AbdElwahab Library 251 م ح م (Browse shelf(Opens below)) Available 000020559
Books DR AbdElwahab Library 251 م ح م (Browse shelf(Opens below)) Available 000020560

يتناول كتاب (الإيقاف على سبب الاختلاف) والذي قام بتأليفه العلامة الشيخ محمد حياة السندي، موضوع (علوم إسلامية) هذا الكتاب هو رسالة مفيدة، ودرة علمية نفيسة، ضمنها مصنفها العلامة الشيخ عمر حياة السندي رحمه الله تعالى، أسباب الخلاف بين الأئمة الأعلام، وبيان الأعذار لهم في مخالفة ما صح من الأحاديث والآثار. ويخبرنا مؤلفه أن من المسائل العلمية ما يسوغ فيه الخلاف، إذ ليس كل خلاف يوجب فرقة في الصف، واختلافا في الكلمة، ويورث البغضاء والشحناء بين المسلمين، وقد كان "الأئمة المجتهدون مع مع اختلافهم فيما بينهم كان يخطئ بعضهم بعضا، ويوضح كل منهم وجهة نظره، وقد يرجع بعضهم إلى قبول بعض، ولكن اختلافهم لم يؤد إلى التهاجر والتباغض والتفرق، ولم يكونوا يجيزون لغيرهم أن يتابعوهم في اجتهادهم من غير معرفة أدلتهم".

There are no comments on this title.

to post a comment.