The noble scholar, jurist, historian


 His Excellency Dr. Abdul Wahhab bin Ibrahim Abu Sulaiman, may Allah have mercy on him.


 He was born in Umm Al-Qura in the year 1356 AH.

Image from OpenLibrary

إثبات الشهور الهلالية ومشكلة التوقيت الإسلامي : دراسة فلكية وفقهية / نضال قسوم، محمد العتبي، كريم مزيان.

By: Contributor(s): Material type: TextTextPublisher: بيروت : دار الطليعة للطباعة والنشر، 1997Edition: الطبعة الثانية، منقحةDescription: 152 صفحة : إيضاحيات ؛ 24 سمContent type:
  • نص
Media type:
  • بدون وسيط
Carrier type:
  • مجلد
Subject(s): DDC classification:
  • 529.321
LOC classification:
  • .Q27 1997
General note:
  • يشتمل على كشافات.
Summary: يتناول كتاب (إثبات الشهور الهلالية ومشكلة التوقيت الإسلامي) والذي قام بتأليفه د. نضال قسوم، محمد العتبي، د. كريم مزيان، موضوع (الشهور الهلالية) يأتي هذا الكتاب استجابة لصرخة معاناة الشعوب الإسلامية، من حيث الفوضى العارمة التي تسود العالم الإسلامي اليوم والطرق المعتمدة؛ لإثبات الشهور وما ينجر عنها من اختلافات مذهلة في الأعياد والمناسبات والمواعيد وجداول التوقيت لم تعد تطاق. قد حاول المؤلفون عبر هذا الكتاب المحافظة على التوازن بين إعطاء المعلومات كاملة وبدقة، وبين تفادي التعقيد العلمي أو الفقهي مع مراعاتهم للتبسيط قدر المستطاع. وتقديم المعلومات التي لديهم إلى كل من تهمه هذه المسألة، بداية من الفلكيين والفقهاء وانتهاء بجميع المثقفين والساسة. هذه الفوضى ناتجة عن ثلاثة أسباب رئيسية هي: انعدام الحوار والتفاهم بين الفقهاء، قلة معرفة الفقهاء بعلم الفلك، عدم مواكبة أغلب المهتمين بالمسألة للتقدم العلمي المتواصل الذي أحرزه الفلكيون الباحثون في هذا الموضوع.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)

يشتمل على كشافات.

ببليوجرافية : صفحة 134-141.

يتناول كتاب (إثبات الشهور الهلالية ومشكلة التوقيت الإسلامي) والذي قام بتأليفه د. نضال قسوم، محمد العتبي، د. كريم مزيان، موضوع (الشهور الهلالية) يأتي هذا الكتاب استجابة لصرخة معاناة الشعوب الإسلامية، من حيث الفوضى العارمة التي تسود العالم الإسلامي اليوم والطرق المعتمدة؛ لإثبات الشهور وما ينجر عنها من اختلافات مذهلة في الأعياد والمناسبات والمواعيد وجداول التوقيت لم تعد تطاق. قد حاول المؤلفون عبر هذا الكتاب المحافظة على التوازن بين إعطاء المعلومات كاملة وبدقة، وبين تفادي التعقيد العلمي أو الفقهي مع مراعاتهم للتبسيط قدر المستطاع. وتقديم المعلومات التي لديهم إلى كل من تهمه هذه المسألة، بداية من الفلكيين والفقهاء وانتهاء بجميع المثقفين والساسة. هذه الفوضى ناتجة عن ثلاثة أسباب رئيسية هي: انعدام الحوار والتفاهم بين الفقهاء، قلة معرفة الفقهاء بعلم الفلك، عدم مواكبة أغلب المهتمين بالمسألة للتقدم العلمي المتواصل الذي أحرزه الفلكيون الباحثون في هذا الموضوع.

There are no comments on this title.

to post a comment.