The noble scholar, jurist, historian


 His Excellency Dr. Abdul Wahhab bin Ibrahim Abu Sulaiman, may Allah have mercy on him.


 He was born in Umm Al-Qura in the year 1356 AH.

Image from OpenLibrary

دور الفقهاء في الحياة السياسية والاجتماعية بالأندلس في عصري الإمارة والخلافة / الأستاذ الدكتور خليل إبراهيم الكبيسي.

By: Material type: TextTextSeries: مكتبة نظام يعقوبي الخاصة دراسات وبحوث ; 6Publisher: بيروت : شركة دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع، 2004Edition: الطبعة الأولىDescription: 271 صفحة ؛ 24 سمContent type:
  • نص
Media type:
  • بدون وسيط
Carrier type:
  • مجلد
Subject(s): DDC classification:
  • 953.071
LOC classification:
  • .A53 2004
Summary: يتناول كتاب (دور الفقهاء في الحياة السياسية والاجتماعية بالأندلس في عصري الإمارة والخلافة) والذي قام بتأليفه خليل إبراهيم الكبيسي، موضوع (الفقهاء) هذا الكتاب بحث يحدثنا عن دور الفقهاء في الأندلس في عصري الإمارة والخلافة، خاصة دورهم في الحياة السياسية والاجتماعية، وعن أهمية الفقه في الحياة العامة ويبين من الفقيه بالأندلس، وهو أمر لا يتطلب الإحاطة التامة والشاملة بالأحكام الشرعية. كما يحدثنا عن دخول المذاهب الفقهية إلى الأندلس وانتشارها، فتحدث عن مذهب الأوزاعي، ثم عن دخول المذهب المالكي، مبينا الأسباب التي أدت إلى انتشاره ومن ثم سيادته على المذاهب الأخرى، حتى أصبح مذهبا رسميا للدولة. عن دور الفقهاء في الحياة السياسية من خلال علاقة الفقهاء بالسلطة، فيبين موقف السلطة من الفقهاء التي اتسمت بالاحترام والتقدير الكبير لهم، وموقف الفقهاء من الموسيقى والغناء بوصفها ظاهرة اجتماعية.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)

ببليوجرافية : صفحة 254-267.

يتناول كتاب (دور الفقهاء في الحياة السياسية والاجتماعية بالأندلس في عصري الإمارة والخلافة) والذي قام بتأليفه خليل إبراهيم الكبيسي، موضوع (الفقهاء) هذا الكتاب بحث يحدثنا عن دور الفقهاء في الأندلس في عصري الإمارة والخلافة، خاصة دورهم في الحياة السياسية والاجتماعية، وعن أهمية الفقه في الحياة العامة ويبين من الفقيه بالأندلس، وهو أمر لا يتطلب الإحاطة التامة والشاملة بالأحكام الشرعية. كما يحدثنا عن دخول المذاهب الفقهية إلى الأندلس وانتشارها، فتحدث عن مذهب الأوزاعي، ثم عن دخول المذهب المالكي، مبينا الأسباب التي أدت إلى انتشاره ومن ثم سيادته على المذاهب الأخرى، حتى أصبح مذهبا رسميا للدولة. عن دور الفقهاء في الحياة السياسية من خلال علاقة الفقهاء بالسلطة، فيبين موقف السلطة من الفقهاء التي اتسمت بالاحترام والتقدير الكبير لهم، وموقف الفقهاء من الموسيقى والغناء بوصفها ظاهرة اجتماعية.

There are no comments on this title.

to post a comment.